منوعات ومجتمع
هل يضرّ تأجيل الجرعة الثانية من لقاح "كورونا"؟
خلصت دراسة أجرتها جامعة "أكسفورد" استهدفت لقاح "أسترازينيكا" إلى أنه كلما كانت الفجوة أكبر بين الجرعتين، تصبح الاستجابة المناعية أكبر. ولفتت الدراسة إلى أن تأجيل الجرعة الثانية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا قد لا يكون سلبيًا، بل ثمة جوانب إيجابية للأمر.
وأضافت أن المسافة التي تصل إلى 45 أسبوعًا بين الجرعتين تؤدي إلى استجابة مناعية أقوى مقارنة بالمدة التقليدية الموصى بها.
وقالت إن الاستجابة المناعية للمتطوعين بعد تأخير طويل وصل إلى 45 أسبوعًا أفضل من الاستجابة بعد الفترة الموصى بها.
وتوصّلت الدراسة إلى ما توصلت إليه دراسات سابقة من أن هناك آثارا إيجابية أقل بعد الجرعتين الثانية والثالثة مقارنة بالأولى.
وقالت البروفيسور تيريزا لامبي، إحدى المشاركات في الدراسة: "أنت تحصل على محفز قوي جدا للأجسام المضادة مع هذه الفترات الطويلة. هذا أمر مشجع للغاية بالنسبة للبلدان التي قد يكون فيها العرض محدودا على المدى القصير".
وتوصي منظمة الصحة العالمية بفاصل يتراوح بين 8-12 أسبوعًا بين الجرعتين الأولى والثانية من لقاح أسترازينيكا، الأكثر توزيعًا حول العالم.
إقرأ المزيد في: منوعات ومجتمع
12/03/2025
صداع الصائم مشكلة شائعة.. أسبابها وعلاجها
التغطية الإخبارية
موشيه يعالون: نتنياهو يماطل في تنفيذ الاتفاق مع حماس لإرضاء سموتريتش
وزير الخارجية السوداني: ملتزمون بقرارات القمة الإسلامية التي رفضت فكرة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزّة
نائب الرئيس الأميركي: غزونا للعراق أدى إلى تدمير إحدى أعظم المجتمعات المسيحية التاريخية في العالم
الدفاع المدني: شهيدان في غارة صهيونية استهدفت سيارة في بلدة برج الملوك جنوب لبنان
لبنان| قوات الاحتلال تطلق من موقعها في "الرادار" رشقات رشاشة باتّجاه أطراف بلدة شبعا
مقالات مرتبطة

"أسترازينيكا" تسحب لقاحها المضادّ لـ"كورونا" من جميع أنحاء العالم

تمتد من شهرين إلى سنة.. هل "الكورونا المزمنة" خطرة؟

العلماء يكشفون نقطة ضعف "كورونا"

الصحة العالمية تحذّر.. اتجاهات مثيرة للقلق لمرض "كوفيد-19" قبل حلول الشتاء

لهذا لا تظهر الأعراض على بعض مُصابي "كوفيد"

بعد اعتراف "أسترازينيكا" بشأن لقاحها ومتلازمة تجلط الدم.. هل من داعٍ للقلق في لبنان؟

"أسترازينيكا" تعترف بأن لقاحها المضاد لكورونا قد يُسبب آثارًا جانبية خطيرة

عدّاد "الإنفلونزا" يرتفع.. هل سيُقفل البلد مجدّدًا؟
