فلسطين
استشهاد شاب مقدسي
استشهد الشاب المقدسي وليد الشريف (23 عامًا)، فجر اليوم السبت، متأثرًا بجروحه الخطيرة التي أصيب بها في الثاني والعشرين من شهر نيسان/أبريل الماضي، (الجمعة الثالثة من شهر رمضان) عقب اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى.
وكان الشاب الشريف وهو من سكان بيت حنينا في القدس، تعرض لإطلاق الرصاص المطاطي بشكل مباشر في الرأس، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة، قبل أن يعتقل من ساحات المسجد الأقصى مصابًا في مشهد ذكر الفلسطينيين بالشهيد شاكر حسونة الذي كان أصيب وتم اعتقاله من قبل قوات الاحتلال وهو جريح حتى استشهد في تلك اللحظة بالخليل.
وكان الشريف يعاني من نزيف حاد بالدماغ، وكسور بالجمجمة، وفي بداية الاعتقال لم يصل الأكسجين للدماغ لمدة 20 دقيقة مما أثر على خلايا المخ، ما جعله يعيش في غيبوبة طوال هذه الأيام داخل مستشفى هداسا عين كارم.
إقرأ المزيد في: فلسطين
التغطية الإخبارية
ملك الأردن: الضربات "الإسرائيلية" في غزة خطوة بالغة الخطورة.. للعودة فورًا إلى وقف إطلاق النار
لبنان| الرئيس عون: لضرورة تثبيت وقف إطلاق النار ووقف الاعتداءات وضبط الحدود
الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء القصف "الإسرائيلي" على القطاع إلى 436 والإصابات إلى 678
فلسطين المحتلة| الاحتلال جرّف شوارع مخيم جنين 100 % وشوارع المدينة 80 %
لبنان| الأمانة العامة لمجلس الوزراء: بدء العمل بالتوقيت الصيفي اعتبارًا من منتصف 29-30 آذار 2025
مقالات مرتبطة

الأوقاف الفلسطينية تدعو إلى شد الرحال والرباط في الأقصى لإفشال مخططات الاحتلال

الاحتلال يشن حملة شرسة لإبعاد الفلسطينيين عن الأقصى لتأمين اقتحامات المستوطنين في الأعياد اليهودية

بالصور| الأجواء الرمضانية في القدس القديمة

الاحتلال يداهم منزل خطيب المسجد الأقصى
