عين على العدو
إغلاق نظام الذكاء الاصطناعي التابع لوزارة التعليم الصهيوني والسبب الشهيد يحيى السنوار
أعلن وزير التعليم في كيان العدو يوآف كيش إغلاق نظام الذكاء الاصطناعي الذي كان يستخدم في التعليم الديني الرسمي في الأراضي المحتلة، مشيرًا إلى "استفسارات وشكاوى عديدة تلقاها بشأن مشاكل نشأت عند استخدامه"، بحسب ما نشر موقع "يديعوت أحرونوت".
وأشار كيش إلى أن محرك الذكاء الاصطناعي للتعليم الحكومي الديني تم بناؤه بشكل فريد ومختلف عن محرك التعليم الحكومي، وذلك بسبب متطلّبات التعليم الحكومي الديني لقيود مختلفة.
القرار جاء بعد أن اشتكى معلمو التعليم الديني وأولياء الأمور من محتوى المحرّك.
ومن بين الشكاوى الرئيسية أنه خلال محادثة مع النظام، سُئلت عما إذا كان باروخ غولدشتاين (مرتكب مجزرة الحرم الابراهيمي بحق المصلين المفلسطينيين) إرهابيا - فأجابت أن أفعاله تشكل عملًا إرهابيًا؛ ولكن عندما سُئل عما إذا كان ما فعله قائد حركة حماس يحيى السنوار في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 يعدّ أيضًا عملًا إرهابيًا، رفض الإجابة، بحجة أنه سؤال سياسي.
إقرأ المزيد في: عين على العدو
13/03/2025
تحالف مرتقب بين العدو واليونان وقبرص
التغطية الإخبارية
لبنان| وزير الخارجية من قصر بعبدا: وزراء أكدوا بعد انتهاء جلسة الحكومة أنه لم يتطرقوا الى مسألة التطبيع مع العدو
لبنان| وزير الخارجية من قصر بعبدا: لم يعترض أحد على التعيينات في جلسة الحكومة ولم يجرِ التصويت
لبنان| وزير الإعلام: تعيين العميد رائد عبد الله مديرًا عامًا لقوى الأمن الداخلي وترقيته لرتبة لواء
لبنان| وزير الإعلام: تعيين العميد حسن شقير مديرًا عامًا للأمن العام وترقيته لرتبة لواء
لبنان| وزير الإعلام: مجلس الوزراء أقرّ خفض بعض الرسوم الواردة في موازنة 2025 بناءً على اقتراح وزارة المال
مقالات مرتبطة

تحالف مرتقب بين العدو واليونان وقبرص

السيد الحوثي: حظر الملاحة "الإسرائيلية "خطوة أولى لمواجهة تجويع الشعب الفلسطيني

"تجمع العلماء": التطبيع مع العدو لا يمكن أن يحصل في لبنان

الاحتلال يواصل اعتداءاته.. توغُّلات وتجريف واستهداف مواطنين جنوبًا

سبعة وأربعون عامًا على عملية كمال عدوان البطولية

خليل الحية: أثبت صانعو الطوفان أنه لا مستحيل أمام شعب يناضل من أجل حريته

هنا استشهد القائد يحيى السنوار

تونس: مسيرات تدعو لمحاصرة سفارات دول العدوان الصهيوني على لبنان وفلسطين

بالصور| مجلس عزاء وتبريك في السفارة الإيرانية ببغداد باستشهاد السيد صفي الدين والسنوار
