لبنان
حمادة: البعض يغمض عينيه ويصم أذنيه أمام الاعتداءات "الإسرائيلية"
شدّد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب الدكتور إيهاب حمادة على أنَّ "العدو "الإسرائيلي" يعتدي على لبنان بشكل دائم على المستويات كافة في البر والبحر والجو دون حسيب أو رقيب، وعلى مرأى ومسمع من العالم كله، والبعض يغمض عينيه، ويصم أذنيه أمام كل ما يرى ويسمع ويشاهد من اعتداء "إسرائيلي" سافر على الإنسان والحجر والبشر في كل لحظة، وعلى مستوى جغرافيا لبنان، ولا يكلّف خاطره أن ينبس ببنت شفة، فيما يدفع فريقه للكلام على نزع سلاح المقاومة".
وخلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه حزب الله للشهيد السعيد على طريق القدس مارك حمزة مشيك "أبو زينب" في مجمع الإمام الصادق (ع) في الأجنحة الخمسة، بحضور عدد من العلماء والفعاليات والشخصيات وعوائل الشهداء، وحشد من الأهالي، أكَّد النائب حمادة "أننا سنزداد تمسكًا بخياراتنا، وسنزداد قوة وثباتًا، وسنزداد في مواجهتنا لمشاريع أعدائنا، وسنكون دائمًا في الميدان أقوياء وثابتين، لا سيما وأننا نمتلك كل مقومات القدرة والقوة، لأن القدرة الحقيقة هي من الله، ونحن على مستوى عديدنا وعتادنا أقوياء وثابتون، ونمتلك أرواحًا لا يمتلكها أحد على وجه هذه الأرض، وثقة بالله تبارك وتعالى، وثقة بنصرنا وبقوتنا في مواجهة عدونا".
وختم النائب حمادة بالقول إنَّ "دماء شهدائنا ستنبت وتكبر، وسوف تكون الحصن الحصين لنا جميعًا ولأرضنا وكرامتنا، وبالتالي نحن دائمًا في موقع من يثق بالله تبارك وتعالى، لنكون مصداقًا لثابتة من الثوابت الإلهية في القرآن الكريم، "إن تنصروا الله ينصركم، ويثبّت أقدامكم"".
إقرأ المزيد في: لبنان
25/03/2025
شكر: ستبقى القدس قضيتنا
25/03/2025
ضحيتان في احتراق صهريج في الهرمل
التغطية الإخبارية
إطلاق صواريخ من قطاع غزة نحو مستوطنات الغلاف
صفارات الإنذار تدوي في مستوطنتي "علوميم" و"كفار ميمون" بغلاف غزة
رئيس جامعة "تل أبيب": تخفيف زخم المظاهرات خطأ خطير
لبنان| المفتي قبلان: نريد ثقة بالمؤسسة لا بالأشخاص
فلسطين المحتلة| حماس: كلما جرّب الاحتلال استعادة أسراه بالقوة عاد بهم قتلى في توابيت
مقالات مرتبطة

حصاد الأسبوع الرمضاني الثالث لنشاط لجان التكافل الاجتماعي في صيدا

ضحيتان في احتراق صهريج في الهرمل

حصاد الأسبوع الرمضاني الثالث لنشاط لجان التكافل الاجتماعي لحزب الله في صيدا والجوار

الموسوي: مدّعو الحرص القوي على لبنان هم أكثر معرِّضيه لأخطار العار والنار
