لبنان
17/03/2025
الرئيس عون: لن نقبل باستمرار ما يحصل عند الحدود الشرقية والشمالية الشرقية ووجَّهت الجيش بالردّ على مصادر النيران
قال رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، الاثنين 17 آذار/مارس 2025، إنّ "ما يحصل عند الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أنْ يستمر ولن نقبل باستمراره"، مضيفًا "أعطيتُ توجيهاتي للجيش اللبناني بالردّ على مصادر النيران".
وذكَرت رئاسة الجمهورية، عبر حسابها على منصة "إكس"، أنّ "الرئيس عون اتصل بوزير الخارجية يوسف رجي، الموجود في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المُشارك في "المؤتمر التاسع لدعم مستقبل سوريا"، للعمل على معالجة المشكلة القائمة في أسرع وقت ممكن، بما يضمن سيادة الدولتَين ويَحُول دون تدهور الأوضاع".
إقرأ المزيد في: لبنان
التغطية الإخبارية
اليمن| المشاط يتوجه بالشكر للشعب اليمني على خروجهم المليوني المهيب في العاصمة صنعاء ومختلف المحافظات
لبنان| الجيش استقدم تعزيزات من الوحدات الخاصة إلى الحدود اللبنانية السورية بعد استهداف عدد من مراكزه
لبنان| وزارة الصحة: 7 شهداء و52 جريحًا حصيلة التطورات على الحدود اللبنانية - السورية
فلسطين المحتلة| آليات الاحتلال تفتح نيرانها تجاه المناطق الشرقية لمدينة غزة
لبنان| رجي التقى نظيره السوري في بروكسيل بناء على توجيهات الرئيس عون
مقالات مرتبطة

بالتزامن مع المجازر المُروّعة.. حملة إعلامية مُمنهجة تستهدف الطائفة العلوية في دمشق

هل تجاوزت أعداد النازحين السوريين في عكار وجبل محسن الـ20 ألفًا؟

عناصر الأمن السوري يرتكبون المزيد من المجازر في الساحل.. والمرصد السوري يُوثّق 110 ضحايا جدد

"إسرائيل" في الجنوب السوري: تغوّل دؤوب... في انتظار كلمة واشنطن

فنانو سورية خرجوا عن صمتهم.. رسالة غضب وتنديد ومطالبة بمحاسبة القتلة

مخطط للإطباق على المقاومة ونشر قوات دولية على الحدود اللبنانية السورية

العلاقات الإعلامية في حزب الله: لا علاقة للحزب بالأحداث التي جرت اليوم على الحدود وبأي أحداث داخل سورية

عن سيادة في مهبّ مسوّدة بريطانية!

المقاومة الإسلامية تستهدف التجهيزات التجسسية والمنظومات الفنية في مواقع العدو

سلسلة عمليات نوعية للمقاومة على مواقع العدو

الرئيس عون: لبنان لا يمكن أنْ يستقر ويزدهر من دون انسحاب المحتل وعودة الأسرى

الحكومة تقرّ التعيينات الأمنية وتوافق على تطويع 4000 جندي

جلسة لمجلس الوزراء في قصر بعبدا وعلى جدول أعمالها 25 بندًا

واشنطن والرياض لحلفائهما: تحضّروا للانتخابات... وبعدها نتحدّث!
